الاثنين، 20 ديسمبر 2010
google وحكومتنا
الاثنين، 22 نوفمبر 2010
تعددت المعاني..والمأمأة واحدة!
الجمعة، 5 نوفمبر 2010
الكويت دولة ذكورية..بحكم الواقع
الأحد، 10 أكتوبر 2010
خنفروشتين..وسارة

. يقولون أن الكتاب يُعرف من عنوانه(1) ، ويقولون أيضا أن غلاف الكتاب هو ما يجذب القارئ لأخذه من على رف المكتبة والاطلاع – أو التعرف – إليه ، فإن أعجبه محتواه لاحقا وفق الله بينهما بالحلال، وإن لم يعجبه لعن اليوم الذي اقترن فيه!(2). وبما أن ما سبق..إذن أن.. أعتقد نصف القراء ندموا على إضاعة وقتهم في قراءة ما سبق لأني كتبت جملة من مناهج الرياضيات أدامها الله.. لذا سأعيد صياغتها..على أمل أن تعطف علي المطبعة وتوافق. كلاكيت ثاني مرة.. يقولون أن الكتاب .. هل تتوقعون أن أعيد حقا صياغة الجملة السابقة؟ عودوا لقراءتها بأنفسكم من فضلكم بلا كسل..سأضع نقاطا وأصل مباشرة إلى .. قرأه فيه! ولأن كتابي المصون هذا ذو الجوهر المكنون والأم الحنون (لا ادري ما العلاقة) قد ظهر إلى النور مزركشا بصوري الجميلة على غلافه، فلا بد من التوقف قليلا مع قصة هذا الغلاف اللطيف الظريف العفيف النظيف الخفيف(3). هاتفني (تشعرني هذه الكلمة بقدرتي الفائقة على الترجمة..ولنا وقفة لاحقة مع هذا الموضوع)(4).. هاتفني الزميل المصمم المخرج المبدع(5) المهندس شريف محمد ذات ليلة ظلماء..وطلب مني مجموعة من الصور كان قد رآها على موقع الفيس بوك(6) أؤدي فيها حركات متنوعة (لاعب سيرك مو أحمد) ، وعندما سألته "لمازا يا هازا" قال أنه يريد تجربة شيء ما! يا سلام..الآن فقط شعرت بما يشعر فيه الفأر أجاره الله.. المهم أنني أرسلت له بضع صور كما أراد، ولأني كما تعلمون أمارس هواية "الاستعباط" منذ صغري(7) فقد أرسلت له صورا أخرى من باب المزاح..من بينها تلك التي أضع فيها فوطة بيضاء على رأسي. وبعد لحظتين..ودون أن يراني.. ويعرف الشوق الذي اعتراني.. آسف اندمجت بأغنية لماجدة الرومي.. وبعد يومين..أرسل لي الغلاف المذكور سيء الذكر الماثل أمامكم! بدايته حسبته يمزح..هل حقا تريدني أن أعتمد هذا الغلاف؟ "اعتمده طبعا..وما تعتمدوش ليه؟"(8) ولكن صورتي مكررة فيه وملعوب فيها كما يلعب الطفل بلعبته الجديدة!(9) "وفيها إيه يعني؟ منتا كتابك ساخر!" هنا فقط تذكرت الزميل الكاتب السعودي محمد سعد القويري وهو يكتب عن ذلك الصديق الذي يتوقع أن يكون الكاتب الساخر مبسوطا دائما!(10) فلا يتوقع منه يوما بث الهم أو الحزن أو الشكوى. قلت : يعني ساخر يا باش مهندس تقوم تعمل فيا كدة؟ فرد علي منتحلا هوايتي المفضلة "وآنا عملت فيك إيه يا راجل؟" لم أملك جوابا إلا ما طرأ لحظتها على ذهني، فقلت له "إنتا عارف عملت فيّا إيه؟ عملت فيّا زي ما قال سعيد صالح في مسرحية العيال كبرت.. رحت المدرسة لوحدي درستني برضو مفهمتش حاجة قمت مهزأني كلمة مني على كلمة مني قمت لاتعني قلمين ورافضني أسبوع..وأديني قاعد لكم"! أطلق الباش مهندس ضحكة خبيثة أكاد أجزم أن صفارها ظهر إلي من الهاتف..ثم قال بثقة متناهية "إنتا بس اسأل اللي حواليك وشوف حيقولولك إيه".. تيقنت أنه يريد "التمصخر" علي..فآثرت أن آخذه على قدر عقله كما يفعل هو معي وأطلب من أي مصمم آخر أن يصمم لي غلافا جديدا لأعتمده..لاسيما أن الباش مهندس شريف مصر على أن الغلاف رائع ومتعوب عليه ولن يغير منه شيئا! ولأن إبليس لعنه الله شاطر(11)..فقد وسوس لي أن أستشير بعض أقرب الناس إلي في الغلاف "الغشمرة" الذي أرسله إلي.. فبدأت أسألهم الواحد تلو الآخر..وكلما أردت منهم العون وجدتهم علي فرعون! المهم أن الجميع تقريبا كان معجبا وموافقا على هذا الغلاف..فبات رأي العروس ليس مهما..طبعا العروس أنا تعبير مجازي وإلا فإن الساعة اقتربت حتما! نعم..كان الغلاف صادما للكثيرين..ولكنهم في نفس الوقت يؤيدون اعتماده لكون الكتاب ساخرا..يا لفداحة ذنبي! حاولت التهرب من خلال القول أن الله يحب التواضع..ووضع صورتين لي على الغلاف يعني بلا أدنى شك الغرور.. فسحقني أحدهم بردّه "شايف ويهك إنت؟ بروحك جيكر ومسوينك كاريكاتير بعد؟"!(12) يا الله.. الانتحار حرام..ماذا أفعل بهذا الصديق الذي لا يعجبه وجهي؟ "أخاف صج هامني رايك"..هكذا طبيعتي الذكورية العنادية جعلتني أرد عليه..فتوكلت على الله واعتمدت الغلاف عنادا فيه..متخيلا نفسي من الداخل براد بيت الخليج.. أما الآن وقد طُبع الكتاب أدامه الله..فليس أمامي سوى حلّين أرجو – قراءنا الكرام – أن تساعدوني في أحدهما.. الأول هو أن تخرجوا بمظاهرات حاشدة في كافة أنحاء المعمورة..بالطبع أستحق ذلك.. مطالبين بمنع الكتاب ووقف طباعته وسحبه من الأسواق نهائيا منعا للتلوث البصري..فضلا عن إرسال ملايين الرسائل الالكترونية والإيميلات وحتى البرقيات ورسائل حمام الزاجل إلى الأمم المتحدة(13) والبيت الأبيض والرئيس الأسمر والديوانية الزرقاء وكل من تسول له نفسه التحرك لأجل قضيتكم العادلة..مطالبين بوقف هذه المهزلة الأخلاقية التي تحدث في أمتنا الإسلامية العظيمة(14)! أما الثاني فهو أن تفضحوا المصمم المدعو المهندس شريف ابن محمد على ما فعله بي وبكم..فهو وإن كان "هزّأني" بأدب وذوق رفيع كعادته في هذا الغلاف..إلا أنه خدعكم فيه أيضا.. كيف؟ ليس فقط أنه جعل أنفي الطويل عريضا أيضا..وليس لأنه جعل شكلي فيه أحلى من الواقع(15) بل لأنه حوّل "الفوطة" التي أضعها فوق رأسي إلى غترة "شريمبة"! (16) فمارس الخداع والتدليس على هذا الفتى البريء الماثل أمام سيادتكم..والذي يلتمس منكم العدالة والوقوف في صفه جنبا جنبا..وإلا فالويل لكم! . . . . (1) الأصل أن المكتوب أو الرسالة تُعرف من عنوانها..وسبب التحريف أنه يجوز للكاتب ما لا يجوز لغيره! (2)نتكلم هنا عن كتاب لا عن زواج..لا تفهمونا غلط! (3)هذه الكلمات لم تكن موجودة أصلا..وأضافها المخرج الذي صمم الغلاف بنفسه على مزاجه! (4) لاحقة بمعنى في الجزء المقبل؟ ربما..إن كان هناك جزءاً مقبلا أصلا! أو استنتجوها بأنفسكم وأريحوني! (5)هذه المرة أصفه بذلك حقا لأنه يستحق! (6)ارجع لموضوع شخابيط على الطوفة لتتعرف عليه. (7) معقول لم تشتري الجزء الأول بعد منذ طلبت منك ذلك في المقدمة؟ اخص عليك! (8) اللهجة المصرية أظنها لا تحتاج إلى ترجمة..والنبي : ) (9) يا سلام على الاستعارة المكنية..أو التشبيه..أو الاستعارة الحلمنتيشية..اختر الإجابة الصحيحة! (10) بالمناسبة..صدر للزميل القويري تزامنا مع هذا الكتاب كتابه الأول بعنوان "قويريات" .. وهو حقا يستحق القراءة لمن أعجبه هذا الكتاب..وهو أيضا منشور لدى نفس الدار..بلاتينيوم بوك..أحلى دعاية سعادة المدير العام جاسم أشكناني؟ (11) أين هو عنا أيام الدراسة..لعنه الله! (12) جيكر: قبيح..وهو اسم الورقة الأكبر في ورق اللعب. (13) الأمم المتحدة: مجموعة دول العالم التي لا نعلم لماذا تُعتبر متحدة! (14) ذكِّروني عن ماذا كنت أتكلم؟ (15) والحكم هنا لكم..ماذا؟ أنا غلطان؟ شكرا شكرا على هذا الإطراء! (16) الفوطة: المنشفة، شريمبة: طريقة وضع الغترة كما في صورة الغلاف.
الأربعاء، 29 سبتمبر 2010
أحلام الصبا
الأربعاء، 8 سبتمبر 2010
حملة ترشيد استهلاك الهاتف النقال
الأربعاء، 14 يوليو 2010
طفح "الشين" يا "زين"
.
إلى هنا ويبدو كل شيء عادي بالنسبة للشركة .. فتحلطم العملاء لا يهم طالما أن جيوبهم قادرة على الدفع .. والتذمر لا يضر في ميزانية الشركة شيئا .. خاصة أن الجمهور مقتنع بان المنافسين لشركة زين في السوق لا يزيدون عنها بشيء .. بل قد تتفوق عليهم في بعض الجوانب لخبرتها ومكانتها في السوق .. ولكن ماذا لو كان من بين عملاء هذه الشركة أناس "مقفلين" مثلي ويعتبرون أنفسهم أصحاب موقف حتى لو كان بسيطا .. هل يا ترى يحسب محاسبوا "زين" الأذكياء مقدار الخسائر التي قد تطال الشركة لو كثر عدد المتذمرين/المتخذين لموقف عملي مثلي؟ ليس من باب التحريض .. ولكني سأعود إلى هذه النقطة لاحقا .. أما الآن فدعوني أكتب لـ"زين" نفسها قبل القراء الكرام بعض المواقف التي وقعت خلال الأشهر القليلة الماضية مع كاتب هذه السطور .. على أمل أن يساهم القراء الكرام بالمزيد من المواقف و"يبين" في عين "زين" وتشكرنا على تنبيهها لهذه السلبيات .. على ألا يكون الشكر بطريقة قطع الخطوط !!
.
.
.
.
ب- ملاحظة ثانية لم أستطع تفسيرها تتعلق بالانترنت أيضا .. إذا قطع الخط في شهر يناير ثم دفعت في شهر مارس - على سبيل المثال - وبالتالي كان طوال شهر فبراير مقطوعا .. فلماذا علي أن أدفع اشتراك شهر فبراير؟ فإذا كانت الشركة مصرة على دفعه وتضمنه بالفواتير فلماذا قطعته ؟ لا ادري لماذا تدندن حاليا في أذني أغنية "يا مستبدة" !
.
3- على ذكر قطع الخطوط .. وما ادراك ما قطع الخطوط .. لدي بضعة أسئلة "غبية" أرجو أن تتحملني فيها الشركة العبقرية .. منها ما يتعلق بسبب تخفيض المدة التي يعمل فيها الخط مُستقبلا إلى أسبوع واحد فقط بعد أن كانت أكثر من ذلك .. ثم لماذا يسحب بعد شهرين فقط من قطعه ؟ وما آلية القطع أصلا أو المبلغ الذي يجب ألا نصله حتى لا يقطع الخط في حال عدم السداد لشهرين متتاليين ؟
.
والسؤال الأهم الذي لم أجد له تفسيرا هو : إذا كانت المكالمات الواردة مجانية في جميع الأحوال .. فلماذا تحجب المكالمات الواردة من خطوط أرضية فقط حتى إن كان الخط في مرحلة الاستقبال فقط .. هل تريد الشركة أن تخبرنا أنها ذكية بما فيه الكفاية لتأخذ من جيوب المتصلين بنا طالما قطع خطنا ؟ طبعا قد يقول أحدهم أن المتصل ليس بالضرورة يحمل خط "زين" .. لكن انظروا إلى حجم حصتهم السوقية وستعلمون انه غالبا سيكون من هذه الشركة الجميلة .
.
4- كشف المكالمات : قديما .. وعندما كان حجم الشركة أصغر وامكانياتها أقل .. كان كشف المكالمات الصادرة والواردة يستخرج خلال بضع دقائق مجانا عن الشهر الماضي .. فتعرف ما لك وما عليك بسهولة ويسر .. أما الآن ومع تطور التكنولوجيا في العالم وتقدم الشركة إلى الأمام فإن الكشف يتم استلامه بعد أسبوع كامل !! ويجب أن تدفع مبلغا قدره دينارين ونصف عن كل شهر .. كما يجب عليك أن تدفع كافة فواتيرك المتعلقة بالخط وإعادة تشغيله إن كان مفصولا حتى يتسنى لك معرفة مكالماتك الصادرة والواردة .. ولا ادري ما الحكمة من النقطة الأخيرة تحديدا .. لكني أعتقد انهم يتبعون نظام بعض الحكومات العربية "ادفع ثم اعترض .. واقبض من دبش" !
.
5- التعامل مع الشكاوى : أمانة فإن موظفي الشكاوى لبقون ومتحدثون جيدون .. جربتهم مؤخرا بعد أن أخبرني يوم السبت موظف الخدمة الهاتفية أن الفرع الرئيسي سيعمل يوم الأحد الموافق عطلة الإسراء والمعراج الأخيرة .. وهي معلومة مغلوطة كلفتني الخروج من بيتي البعيد والتوجه إلى الشويخ في لهيب الشمس "على خالي بلاش" .. فاتصل بي موظف عربي واعتذر عن هذا السلوك الخاطئ من زميله .. ولكن بقي في قلبي سؤال ملح .. أسفك هذا في أي بنك يُصرف؟ .. وماذا أستفيد من الاعتذار الشفهي ؟ وهل هذا هو التعويض الدائم لأخطاء موظفيكم ؟ لا تعتمدوا كثيرا على طيبة العملاء .. فمنهم من قلبه "أسود" مثل شعاركم ولا ينسى من أفسد عليه عطلته .. ولعلي النموذج الأوضح أمامكم .. لكن مثلي كثيرين ..
.
6- الخداع في سبيل البيع : لعل المقصود هنا هو بعض الموزعين المعتمدين لدى "زين" وليس الشركة مباشرة .. ولكنهم بالنهاية يمثلونها ويبيعون خطوطها هي !
.
.
وإذا كان أحدكم يستفسر عن مثال عما هو ليس مهما ذكره عند الشركة .. فأوضح أنه يتعلق بأن المبلغ المدفوع شهريا لمجموعة التوفير (ويانا) يتعلق بالمكالمات الهاتفية المحلية فقط .. أي أنه لا يشمل المكالمات الدولية ولا حتى خدمة المسجات المحلية أو أي خدمة أخرى .. بمعنى يجب عليك أن تتحدث بهذا المبلغ وتدفع مقابل أي شيء آخر .. فإن لم تتحدث فهذا ذنبك .. تدفع المبلغ المتفق عليه شهريا مضافا إليه ما استخدمته من خدمات اخرى ..
. لا ادري ما هي الكلمة المناسبة غش أم خداع .. لكني أرى الاثنتين تنفعان !
.
7- إلغاء أو بيع الخط : لا أدري حقيقة ما الذي يمنع إلغاء أو بيع الخط أو حتى تحويله إلى (EEZEE) قبل مرور 65 يوما من إلغاء خدمتي التجوال والصفر الدولي منه .. هل هو نوع من منح المهلة للعميل للتفكير والتراجع عن قراره الغبي في الهروب من ضيم الشركة ؟ ربما .. ولكن ما لا يدخل في العقل أنه بسبب الرغبة في معرفة إذا ما كنت استخدمت الخط خارج الكويت أم لا .. فلو كان كذلك لما قطع الخط بعد 3 أيام فقط من سفرك إلى أي دولة واستخدامه بحرية .. والحسابة بتحسب !
.
.
هل لدي المزيد ؟ هل لدي المزيد ؟ بالطبع لدي المزيد .. لكن للقراء حق في سرد امتعاضهم وشكاواهم والمواقف التي حدثت لهم مع الشركة .. وصدقوني أننا بذلك نخدم الإدارات المتوسطة والعليا للشركة لأننا نصل إليهم دون حاجز أو "فلتر" يجمل الصورة ويخفف من حدة الامتعاض .. لذا أرجو عدمم التردد في المشاركة في هذا الجانب ..
. بقيت بضعة أسئلة أستشعرهها في أذهن الزملاء القراء أهمها : "لجيتنا" بأنك صاحب موقف وستفعل شيئا حيال هذا الأمر في مقدمة موضوعك (الأقرب حجما للكتب من المقالات! ) هذا .. فماذا فعلت .. وماذا تنوي أن تفعل ..
ارد أني لم أغضب ولم أتحلطم .. فقط ألغيت اشتراك الانترنت كما ذكرت .. وانتظر الآن انتهاء ال65 يوما حتى ألغي بعض الخطوط واحول الأخرى إلى إيزي شبه مغلق يستخدم للاستقبال فقط .. كما أني شرعت في الترشيد في استخدام الهاتف النقال (قولو فقر ما عندي مشكلة) ..
.
على ذكر الترشيد .. دعوني أختم بسؤال أتمنى منكم مساعدتي في العثور على اكبر عدد من الإجابات عليه .. وهو كيف أرشد استخدامي للهاتف النقال ؟ أرجو ألا تبخلوا بأي فكرة ولو كانت بديهية مثل إجراء المكالمات من خط أرضي بصورة أكبر أو ما شابه .. فأي اقتراح حقا سيعني لي الكثير .. ومن يدري .. لعلها تكون بذرة حملة "ترشيد" حقيقية تختلف عن "ترشيد" الـ "خربوطية" التي نعرفها :)
.
عذرا على الإطالة .. ولكنه الشوق للكتابة والقراء الكرام .. تحياتي ..